4.8/5 - (11 صوت)

1. تعقيم قوي. المركبات المحتوية على الكبريت في الثوم لها تأثير قوي مضاد للبكتيريا ومضاد للالتهابات، ولها تأثيرات مثبطة وقاتلة على مختلف الكرويات والعصيات والفطريات والفيروسات، وهي أقوى العوامل المضادة للبكتيريا بين النباتات الطبيعية الموجودة حاليًا.
2. الوقاية من السرطان والسرطان. العناصر مثل السترونتيوم والسيلينيوم في الثوم يمكن أن تثبط نمو خلايا الورم وخلايا السرطان. وجد التجربة أن السكان الذين لديهم أقل معدل الإصابة بالسرطان هم الأشخاص الذين لديهم أعلى نسبة من السيلينيوم في الدم. تعتقد المنظمة الوطنية للسرطان أن النباتات الأكثر قدرة على مكافحة السرطان في العالم تحتل المرتبة الأولى.

الثوم 11
الثوم 21

3. خفض نسبة السكر في الدم ومنع مرض السكري. يمكن للثوم تعزيز إفراز الأنسولين، وزيادة امتصاص الجلوكوز بواسطة خلايا الأنسجة، وزيادة تحمل الجلوكوز في جسم الإنسان، وخفض مستوى السكر في الدم في الجسم بسرعة، وقتل البكتيريا المختلفة التي تسبب مرض السكري بسبب العدوى، وبالتالي منع وعلاج مرض السكري بفعالية.
4 ، منع نزلات البرد
يحتوي الثوم على نوع من حمض الكبريتيك يسمى كبريتيد البروبيلين، والذي له تأثير قتل جيد على مسببات الأمراض والطفيليات. يمكنه منع نزلات البرد وتخفيف البرد والسعال والتهاب الحلق واحتقان الأنف.
5 ، تأثير مكافحة التعب
وجد بعض الناس أن لحم الخنزير غني بفيتامين ب1، وفيتامين ب1 مع الأليسين الموجود في الثوم، والذي يمكن أن يقضي على التعب بفعالية ويستعيد القوة البدنية.